20/6/2023
Asma ezz
الجمعة، 13 أكتوبر 2023
تهاتشيف فجر يونيو
قلب ضعيف .. دموع حبيسة الروح .. و أمل أخير ضائع .. حلم لم يكتمل .. جرح غائر يطعن بالقلب .. تمضي الحياة بلا هدف, و تقتلك الحقيقة كل يوم .. لم يؤذك أحد .. بل أنت من أذيت نفسك بالشعور بالأمان الزائف و السعادة الكاذبة .. تمر الحياة و تعطيك النصيحة المنسية * لا تثق بأحد غير نفسك * تقاطعها التعاسة و لسان حالها و لكنه سيبقي وحيدا! .. تأتي الوحدة لتختم الحديث و تقول أنا الملجأ من كل ألم و شر .. تتصارع الأفكار مشتدة حتي يصبح الإفراط في التفكير طقسا قاتلا .. فا تنام متمنيا ألا تنجو لليلة أخري
السبت، 23 ديسمبر 2017
بين الصَمت و العُزلة
بين الصَمت و العُزلة تَجلس .. لا شيئاً يهم بعد أن تكسَرَت الأماني , علي
الرمال كما الأمواج الحزينة .. بين الصَمت و العُزلة تَجلس , و برودة الألم
يحاوط سقيعها جسَدَك .. تَمُر التعاسة و تبتسم , و لسان حالها قد قتلتُك
حياً و إنتصرت أنا !
10 / 10 / 2016
10 / 10 / 2016
الجمعة، 1 ديسمبر 2017
تهاتشيف بعد مُنتصف الليل
و ماذا بعد ؟ فأنا بإنتظار المزيد و المزيد حتي يتبخر كل ما هو جميل بداخلي
.. كي أتحرر و أنسي ما كان لا يمكن نسيانه في ظروف أخري ، يا لمعجزات
التصرفات و الأسباب التي تغير مجري كل شئ .. صار إنتظار الأشياء المؤلمة
طقس يومي ، فا بدونها لا يوجد شفاء من ما لا يمكن الشفاء منه بمجرد الرغبة
.. فقط بالأسباب !
29 / 11 / 2017
29 / 11 / 2017
الخميس، 6 أبريل 2017
تهاتشيف بعد الساعة 12
أنظر الى فا لا أري نَفسي .. حُطام أعوام قد تشَكَل لـ يَصير شبحاُ من الحـُزنٌ لا يشعُر به أحداً
و روحً مُقيدة , تحاول الفرار لـ تسكُن الـ لا شئ , أو ربما لـ تجد من يسكُنَها
و جسداً بالياً لم يعُد يحتمل عصف الرياح و خيبات الاَمل .
4 / 12 / 2014
و روحً مُقيدة , تحاول الفرار لـ تسكُن الـ لا شئ , أو ربما لـ تجد من يسكُنَها
و جسداً بالياً لم يعُد يحتمل عصف الرياح و خيبات الاَمل .
4 / 12 / 2014
تهاتشيف أخر الليل
تَغفو بسَريرَها , تحتضن الوسادة و تنتظر أن يأتي النوم لــ يرأف بها و يأتيها ليُغرقها فى الأحلام , لكنه يأبي أن يأتى
تظل هكذا حتى الصباح , فى صراع مع ذكريات ترفض الذهاب بعيداً , الى أن تسقط لا شعورياً فى نوم قاحل بلا أحلام أو حتى كوابيس
و كلما شعرت بالإشتياق و أرادت الإقتراب منه بمخيلتها , توجهت للبيانو و بدأت بعزف لحنه المفضل .. بــ كل زر تلامسه كانت تشعر بدفئ أصابعه تلامس يدها بــ رقته التى إعتادتها
تتأمل عيناه فى الصور , تُبحر بإبتسامته , تُشاهد تسجيلاته المصورة , تعيدها مراراً و تكراراً و تحاكيها أملاً أن يشفى ذلك وجعها , لا تعلم أن هذا لا يزيدها إلا شقاءاً حنينياً , تمسك بهاتفها و تكتب له كثيراً شارحة كم الإشتياق و كم الأسئلة و كم من كيف و لماذا و لما تطعن بداخلها , و لكن سُرعان ما تمحو كل شئ , فهى تعلم مهما تحدثت عن ما تعانيه هو لن يشعر , تُلهى نفسها بعالمها الإفتراضي , تضحك و تلقى النِكات , تسخر من الحب , تحاول أن تظهر بمظهر العنيدة و لكن بلا جدوي ,
فــ ألمها أكبر من أن تتصنع أى شى يخفيه , تراقبه بصمت , و يتألم قلبها بصمت , و يقتلها قدرها بصمت
تظل هكذا حتى الصباح , فى صراع مع ذكريات ترفض الذهاب بعيداً , الى أن تسقط لا شعورياً فى نوم قاحل بلا أحلام أو حتى كوابيس
و كلما شعرت بالإشتياق و أرادت الإقتراب منه بمخيلتها , توجهت للبيانو و بدأت بعزف لحنه المفضل .. بــ كل زر تلامسه كانت تشعر بدفئ أصابعه تلامس يدها بــ رقته التى إعتادتها
تتأمل عيناه فى الصور , تُبحر بإبتسامته , تُشاهد تسجيلاته المصورة , تعيدها مراراً و تكراراً و تحاكيها أملاً أن يشفى ذلك وجعها , لا تعلم أن هذا لا يزيدها إلا شقاءاً حنينياً , تمسك بهاتفها و تكتب له كثيراً شارحة كم الإشتياق و كم الأسئلة و كم من كيف و لماذا و لما تطعن بداخلها , و لكن سُرعان ما تمحو كل شئ , فهى تعلم مهما تحدثت عن ما تعانيه هو لن يشعر , تُلهى نفسها بعالمها الإفتراضي , تضحك و تلقى النِكات , تسخر من الحب , تحاول أن تظهر بمظهر العنيدة و لكن بلا جدوي ,
فــ ألمها أكبر من أن تتصنع أى شى يخفيه , تراقبه بصمت , و يتألم قلبها بصمت , و يقتلها قدرها بصمت
تهاتشيف 3 - أسماء عز
بتشتاقله و تتمني , سنين ترجع لوقت جميل
لــ حب من بعيد لبعيد , و صدفة أجمل من المواعيد
عينيه و عنيها يتقابلوا , فى لمحة سريعة و تعدي
لإحساس قلب من دقُه , عشان فرحان يبان هيموت
و تتحول شرايينه ,, لساعة صفر مَوقوته
لحد معاد ما له ترتيب , تشوفه صُدفة من تاني
و تسرق من شِفاه بَسمة , تِفَتحَ للأمل أبواب
و رغم حب عمره ما فات , و رغم إنه من المُحالات
بتحلم عمرها يرجع , لوقت ما كان فيه لسه قريب
لوقت ما كان لقاه مسموح , و لو حتى ما بين مسافات
لــ حب من بعيد لبعيد , و صدفة أجمل من المواعيد
عينيه و عنيها يتقابلوا , فى لمحة سريعة و تعدي
لإحساس قلب من دقُه , عشان فرحان يبان هيموت
و تتحول شرايينه ,, لساعة صفر مَوقوته
لحد معاد ما له ترتيب , تشوفه صُدفة من تاني
و تسرق من شِفاه بَسمة , تِفَتحَ للأمل أبواب
و رغم حب عمره ما فات , و رغم إنه من المُحالات
بتحلم عمرها يرجع , لوقت ما كان فيه لسه قريب
لوقت ما كان لقاه مسموح , و لو حتى ما بين مسافات
تهاتشيف 2 - أسماء عز
دايرة و بتدور فى الفراق
من الحَنين للإشتياق
بينهم فواصِل مـ الصُدَف
تإلم ألم ميت ألف داء
و سؤال ماليه نبرة وَجَع
طب ليه بَرئ قلبه إتخدع ؟
عاش بس يحلم بالأمان
بس الأمان عنه إمتنع
22 / 3 / 2014
من الحَنين للإشتياق
بينهم فواصِل مـ الصُدَف
تإلم ألم ميت ألف داء
و سؤال ماليه نبرة وَجَع
طب ليه بَرئ قلبه إتخدع ؟
عاش بس يحلم بالأمان
بس الأمان عنه إمتنع
22 / 3 / 2014
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)