و ماذا بعد ؟ فأنا بإنتظار المزيد و المزيد حتي يتبخر كل ما هو جميل بداخلي
.. كي أتحرر و أنسي ما كان لا يمكن نسيانه في ظروف أخري ، يا لمعجزات
التصرفات و الأسباب التي تغير مجري كل شئ .. صار إنتظار الأشياء المؤلمة
طقس يومي ، فا بدونها لا يوجد شفاء من ما لا يمكن الشفاء منه بمجرد الرغبة
.. فقط بالأسباب !
29 / 11 / 2017
29 / 11 / 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق